كشف مصدر مطلع بمديرية الزراعة بدمياط، تحفظ على ذكر اسمه، أن معظم الحوافز التي تحصل عليها مديرية الزراعة يتم صرفها بدون تحديد أوجه الصرف.
وأوضح أن لجنة الجهاز المركزي للمحاسبات التي زارت المديرية خلال الأيام الماضية، وسألت عن أنواع الحسابات وعددها بالبنوك تم إفادتها بعدم وجود حساب للمديرية، على الرغم من وجود حساب ببنك التنمية والائتمان الزراعي ويتم صرف الحوافز للعاملين بحماية الأراضي أو الإرشاد الزراعي لكل محصول حوافز معينة، وكذلك للمجالس الزراعية، وإدارة مكافحة الآفات التي تصرف على صورة دفع من شهر إبريل.
وأكد المصدر على استغلال سيارات المديرية في أعمال أخرى خارج إطار العمل، موضحًا أن السائقين يصطحبون السيارات معهم أثناء مغادرتهم العمل بصحبة المديرين، ويتم فقد العديد من كميات الوقود بسبب سكن السائقين في قرى تبعد 50 كيلو متر في بعض الأحيان عن المديرية، ويذهبون كل يوم فضلا عن استغلال المديرية السيارات في قضاء حوائجهم.
وأوضح أن لجنة الجهاز المركزي للمحاسبات التي زارت المديرية خلال الأيام الماضية، وسألت عن أنواع الحسابات وعددها بالبنوك تم إفادتها بعدم وجود حساب للمديرية، على الرغم من وجود حساب ببنك التنمية والائتمان الزراعي ويتم صرف الحوافز للعاملين بحماية الأراضي أو الإرشاد الزراعي لكل محصول حوافز معينة، وكذلك للمجالس الزراعية، وإدارة مكافحة الآفات التي تصرف على صورة دفع من شهر إبريل.
وأكد المصدر على استغلال سيارات المديرية في أعمال أخرى خارج إطار العمل، موضحًا أن السائقين يصطحبون السيارات معهم أثناء مغادرتهم العمل بصحبة المديرين، ويتم فقد العديد من كميات الوقود بسبب سكن السائقين في قرى تبعد 50 كيلو متر في بعض الأحيان عن المديرية، ويذهبون كل يوم فضلا عن استغلال المديرية السيارات في قضاء حوائجهم.
